قبـة الروحانين
مرحبا بكم اعضاء المنتدي الكرام اشرقتو بلنور علي منتدي قبـة الروحـانين
قبـة الروحانين
مرحبا بكم اعضاء المنتدي الكرام اشرقتو بلنور علي منتدي قبـة الروحـانين
قبـة الروحانين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قبـة الروحانين

السحر,والرصد,والمس ,وعلاج الامراض, بأسمأالله ,والعلاج بلاعشاب ,والطاقة ومحاربة السحر, وتفسيرالاحلام, 00201127888245وليس لنا ارقام اخري
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
منتدي قبـة الروحانين يقدم جميع انواع المشوغلات والاستشارات الروحانيةوالعلاج الكامل الروحاني وحساب الطالع والمرض والغالب والمغلوب باذن الله للأتصال علي الخاص أوبلشيخ
دروس ودراسة عن تحضيرالارواح Untitl10دروس ودراسة عن تحضيرالارواح Untitl11دروس ودراسة عن تحضيرالارواح Untitl14دروس ودراسة عن تحضيرالارواح Untitl15دروس ودراسة عن تحضيرالارواح Untitl16دروس ودراسة عن تحضيرالارواح Untitl17

 

 دروس ودراسة عن تحضيرالارواح

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الروحاني
الروحاني
الروحاني
الروحاني


عدد المساهمات : 57
تاريخ التسجيل : 06/08/2011

دروس ودراسة عن تحضيرالارواح Empty
مُساهمةموضوع: دروس ودراسة عن تحضيرالارواح   دروس ودراسة عن تحضيرالارواح Emptyالأحد أغسطس 07, 2011 12:08 am

تحضير الارواح

يعتبر تحضير الأرواح من أكثر الأمور غموضا و التي تثير تسألات الناس , و البعض يعتقد إنها محض خرافات و حركات بهلوانية خفية يقوم بها مدعي القدرة على تحضير الأرواح ليشد الناس , و بإستبعادنا هذه الفئة من الدجالين , و وضعنا ما توصل إليه العلم فنجد أمور تفسر هذه الظاهر و لحبي لأكتشاف الأمور الميتافيزيقة حاولت جمع بعض المعلومات التي قد تكون إحداها صحيحة ,



القرين ,
يقول البعض بأن لكل إنسان يولد قرين من الجن يرافقه طوال حياته , و عندما يموت الشخص قد يظل قرينه موجود على الأرض لمدة طويلة ( لا أعلم إن كان القرين يموت أم لا و قرأت في مكان ما أن القرين ممكن إنه يعيش لمئات السنين بعد موت المقرون به ) , و يقوم المحضر بإستحضار روح القرين من خلال طلاسم و شعوذات ( أعتقد إن هذا الشيء يطلع عليه السحر الأسود ) , و يسأل القرين عن صاحبه .


العقل الباطن ,
كما فسر البعض هذه الظاهر بأن العقل الباطن هو الذي ينسج الشخصية و يجعلها تتكل أو تكتب و ما إلى ذلك , ففي أحد الطرق الخاصة بتحضير الأرواح تنص على إحضار ورقة و قلم ( يستحسن رصاص ) و رسم بعض الخطوط بدون رفم القلم , و بعد ذلك ترخي يدك فأن وجدتها تكتب إسمك بطريقة ملتصقة فإنها تعني إن المستحضر قد تحكم بيدك ( و فسر العلم إن اليد متعودة على كتابة أسمك ألوف المرات و أن العقل الباطن قام بعملية Flash back فجعلها تكتب إسم و عند سؤال المستحضر عن أمر فإن العقل الباطن الذي يجيب .



طريقة السلة و لوح أوميقا ,
طريقة السلة تمارس بكثر في إندونيسا و قد ذكرها أنيس منصور في كتابه ( حول العالم في مئتان يوم صفحة 234 ) , و قد جاء فيه ما يلي :



“هات سلة .. سلة عادية جدا . وضع فيها خشبة طويلة على هيئة صليب , و ضع على هذا الصليب قميصا . و قي أعلى القميص أرسم صورة وجه على ورقة و ضع في أعلى الرأس عودين من البخور ثم ضع في في مقدمة السلة قلما من الرصاص . ضع القلم بين فتحات السلة و عليك بذلك أن تحمل السلة أنت و صديق لك على أطراف الأصابع , على أن يمسك الزميل الأخر بورقة أمام القلم , أطلق البخور وردد كلمات : جالان كون .. جالان بيس . و من الممكن أن تقرأ الفاتحة أو أي كلام ديني هكذا سمعت … بعد ذلك أي بعد دقيقة سترى السلة تندفه إلى الأمام و تكتب بلغة الروح التي حلت بها .
تستطيع أن تكلمها , أن تسألها من أنت ؟
و سترد عليك – كتابة – بلغتها ..
أطلب منها الروح التي تريدها .. ستحضر حالا ..



و من الأرواح التي رأيت كتابتها روح رجل حشيش توفي في باب الشعيرة . أسمه محمود صالح .. إنه يروي النكت .. تكت قديمة جدا , و لم نسمعا أبدا , و يبدو إنه كان يعمل كناسا أو بائع للخضر في القاهرة , ثقافته لا تزيد عن ذلك .
و قد لاحظت السلة تكتب بلغة عامية جدا .
ملحوظة : اللذان يحملان السلة اثنان من الأندونيسين ولا يعرفان كلمة عربية واحدة .”

أما أميقا فهي تشبه ألواح اللعب مثل ( المنوبولي ) و تحتوي على أحرف و موشر , كما أنه يوجد نوع أخر يحتوي على كلمة نعم ولا فقط و مؤشر , و بتلاوتك بعض التعاويذ و طلبك للروح فأنها ستحصر و بعد سؤالها فإن السهم سيتحرك مجيبا لأسئلتك .



تحضير الأرواح و علاقته بالسفر عبر الزمن ,
إحد نظريات ألبرت أيتشتاين ( عالم فيزياءي عبقري ) تنص على أن الأزمان تحدث جميعها في أن واحد و أن الإنسان الذي ينتقل من خلالها , أي أنت الأن في هذه اللحظة توجد أزمان غير أزمانك مثلا أيام العصر الحجري , و هذه النظرية تساعد على فهم كيفية إتصال الروح بروح ميت , فالميت مازال حي في أحد الأزمان و الإتصال يكون عبر الزمن فقط
تحضير الأرواح





قامت فكرة تحضيرة الأرواح في أمريكا سنة ( 1848 م ) ثم انتشرت بعد ذلك في أوربا والعالم حتى ألفت فيها الكتب وصارت علما يدرس في الجامعات وصدر في الخمسينات في مصر باسم ( الروح ) وكان يحررها الدكتور رؤوف عبيد الأستاذ في كلية الحقوق جامعة عين شمس وهو من أكثر الناس تحمسا لهذا الموضوع والداعين إليه والمولعين به وله في هذا الموضوع عدة مؤلفات أشهرها كتاب " الإنسان روح لا جسد "



وتتلخص هذه الدعوى في أن علم تحضير الأرواح علم شريف وفن راق يقوم على أسس علمية غفل الناس عنها في القديم , وأن طبيعة هذا العلم هي السيطرة على الأرواح في عالم البرزخ بعد موتها واستحضارها في أي وقت لتخبر عن حالها في عالم الأرواح الذي تعيش فيه , وبالمناسبة فإن المشتغلين بهذا العلم يعتقدون بتناسخ الأرواح بمعنى : أن روح الإنسان بعد الموت تحل في شخص آخر , ويفهم من كلامهم أن تحضير الأرواح يتم بطريقتين :



الطريقة الأولى

التقمص بالوسيط وذلك بحلول الروح في جسد أحد الوسطاء بعد دخوله في غيبوبة والتكلم على لسانه وإملاء ما يريد إملاءه من عالم الأرواح ويذكرون أن الشاعر أحمد شوقي قد أملى على وسيطة من المنصورة تدعى ( مدام روفائيل ) مسرحية شعرية تتكون من أكثر من ألف بيت اسمها ( عروس فرعون ) وأن ( برنادشو ) كتب مسرحية وهو في العالم الآخر , وكذلك الحال بالنسبة لـ ( فيكتور هورجو ) و ( دانتي ) و ( تشالز ديكنز )



الطريقة الثانية

التجسد : وهي أن تظهر الروح مجسدة في صورة مطابقة لصورة صاحبها في الدنيا ويزعمون أن هذه الروح تمتلك القوى , وأن من الممكن أن تمشي في الغرفة وتتحدث مع الحضور وتمازحهم وقد تعزف على البيانو وأنه من الممكن التقاط صور بواسطة الأشعة تحت الحمراء لهذه الأرواح كما تم التقاط صورة من هذا النوع لروح ملكة بلجيكا " استريد "



وهذه الدعوى منتشرة في أوربا وأمريكا انتشارا شديدا , ويمارس الروحانيون هناك نشاطهم بمكاتب خاصة مرخصة من الحكومة ومن أساليب الكذب التي يتبعونها أنه إذا ما رغب أحد أن يراجع عندهم يعطونه نسخة من النشرة الروحية وهي مشتملة على بعض التعليمات منها : الجلوس في غرفة مظلمة في أوقات محددة والكف عن الكلام لمدة محددة ونحو ذلك ثم يعطونه رقما وتاريخا للمراجعة يراعون فيه بعد الموعد حتى يشعروه بأن المترددين عليهم كثر ..



وقبل أن نفسر هذه الظاهرة ونحللها نحب أن نبين فسادها من الناحية الشرعية



أولا : الروح من أمر الله فهي محكومة بناموس وسرّ إلهي ولا سلطان لأحد على الأرواح بعد موتها قال تعالى :

( يسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي * وما أوتيتم من العلم إلا قليلا )

والعلماء مختلفون في مصير أرواح المؤمنين بعد وفاتهم إلى أقوال : منهم من يقول إنها في الجنة مستدلين بقوله تعالى : ( فأما إن كان من المقربين فروح وريحان وجنة نعيم ) وبقوله تعالى : ( يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية ) .. ومنهم من يقول : إنها على باب الجنة واستدلوا بحديث : ( الشهداء على بارق نهر بباب الجنة في قبة خضراء يخرج عليهم رزقهم من الجنة بكرة وعشيا ) رواه أحمد .. ومنهم من يقول : إنها في عليين في السماء السابعة مستدلين بحديث البخاري : ( اللهم الرفيق الأعلى ) وحديث : ( إن الميت إذا خرجت روحه عرج بها إلى السماء السابعة التي فيها الله عزّ وجلّ ) رواه أحمد .. ومنهم من يقول : إن أرواح الشهداء في أجواف طير خضر معلق في شجر الجنة .. وأما أرواح الكفار : فهي محبوسة في سجين لقوله تعالى : ( كلا إن كتاب الفجار لفي سجّين )

أو أنها في النار تعرض عليها غدوّا وعشيا ..



ثانيا : بقول الله تعالى : ( الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى ) فكيف يمكن الادعاء بعد ذلك أن بإمكان الروحاني أن يسيطر على الروح وأن يستحضرها !! وفي الحقيقة أن تحضير الأرواح والسحر وجهان لعملة واحدة , وذلك أنه لما ساءت سمعة السحرة والمشعوذين في العالم وغدت كلمة ( ساحر ) كلمة كريهة وبغيضة إلى النفوس وأصبح السحرة مطلوبين للعدالة في كثير من البلاد لجأ السحرة والمشعوذون إلى تغيير الاسم مع بقاء المضمون فصاروا ينادون بفكرة تحضير الأرواح ..



ويمكن تفسير ظاهرة تحضير الأرواح بأحد أمرين



الأمر الأول

أن يؤثر على الشخص ( الوسيط ) أو ( وسطاء الجلاء البصري كما يسمونهم ) بالإيحاء النفسي والحيل العلمية والمؤثرات المختلفة كاستخدام الأضواء الخافتة ونقل الأجسام وتحريكها في هذا الجو مما لا يتيح للشخص أن يتبيّن حقيقة الأشياء , أو مصدر الأصوات ..



الأمر الثاني

أن يتم هذا الأمر بتسخير الجن والشياطين وتحضير قرين الإنسان المدّعى تحضيره , وأن يقوم هذا الجني بتقليد صوت المستحضر وهذا أمر ممكن وبمقدور الجن فعله بحكم ملازمتهم للإنسان واطلاعهم على أسراره وأحواله الخاصة ..



وقد قال بهذا التفسير بعض علماء المسلمين الذين كانت لهم تجارب مع محضري الأرواح .. ننقل بعضها ..



تحدث الشيخ أحمد عز الدين البيانوني رحمه الله عن تجربته مع أحد محضري الأرواح المزعومين في مدينة حلب في كتابه ( الإيمان بالملائكة ) ولخص تجربته بالتالي : إن السر الخفي الذي انكشف لي آنذاك أن المحضّر ليس بوالدي ولكنه قرينه من الجن الذي صحبه مدة حياته فجاءني بمثل صوته ويتشبّه بخصوصية من خصوصياته .. وجميع الصور التي اعتادها مستحضروا الأرواح كذب وباطل سواء في ذلك طريقة الوسيط التي ذكرتها وجربتها , وطريقة المنضدة والفناجين التي ذكرها لي بعض من جربها ووصل إلى النتيجة التي وصلت إليها .. ومن عجيب الأمر أني قرأت بعد ذلك كتبا مؤلفة في هذا الموضوع فإذا بالمجربين والعاقلين قد وصلوا إلى ما وصلت إليه وحكموا على تلك الأرواح أنها قرناء بني آدم من الجن ..



وتحدث فضيلة الشيخ الدكتور عبد الحليم محمود رحمه الله في كتابه ( توازن الأرواح ) عن قناعته في هذا الموضوع فقال : وليس ما يحضّر في هذه الجلسات التي يعقدونها أرواحا لبني البشر , وإنما هي أنواع من الجن تحضر سخرية ببني البشر , أو تضليلا لهم .. وروى قصة عن أكابر هؤلاء المحضرين وكيف أنهم قدموا إلى مكة المكرمة ليثبتوا أنهم على حق , وقضوا الليل كله في إحدى الحجرات الملحقة بالحرم يحاولون تحضير إحدى الأرواح زاعمين أنه لو كانت الأرواح المحضرة من الشياطين فإنها لا تدخل الحرم إلاّ ان محاولتهم تلك باءت بالفشل ولم يستطيعوا فعل شيء ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alro7ane.mam9.com
 
دروس ودراسة عن تحضيرالارواح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قبـة الروحانين :: مملكة الروحانين-
انتقل الى: